الأربعاء، 20 ديسمبر 2017

تحية للمناضل الهولندي فرانس ريتكرينك في دفاعه عن الفلسطينيين

تحية للمناضل الهولندي فرانس ريتكرينك
هولندا
12-وفي كل يوم احد من السنوات ال 12 الماضية, تظاهر فرانس rutgrink, البالغ من العمر 77 عاما, امام سوبر ماركت معروف في لاهاي, لكي يبلغ عن الجرائم التي ارتكبت ضد الشعب الفلسطيني من قبل دولة (اسرائيل), والعديد منها. مرات تم الاعتداء عليها جسديا و لفظيا من قبل المرتزقة المرتزقة.
شكرا ايها السادة.






الثلاثاء، 12 ديسمبر 2017

تشومسكي: القدس لا تهم حكام العرب وما يهمهم هو عروشهم وثرواتهم

قال المفكر الامريكي "نعوم تشومسكي" إن الدافع وراء قرار الرئيس الامريكي "دونالد ترامب" الاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل، هو تقوية الدعم الذي يحظى به في أوساط المسيحيين الانجليين والجهات اليهودية المانحة الغنية
وقال تشومسكي في تعليق على سؤال للصحفي سعيد السالمي، خص به موقع لكم: "إن الدافع وراء قرار "ترامب" الاعتراف بالقدس عاصمة لاسرائيل، في ما يبدو، هو تقوية الدعم الذي يحظى به في أوساط والجهات اليهودية المانحة الغنية والمسيحيين الانجليين من الإنجيليين الأمريكيين تضامنهم القوي مع المحافظين في إسرائيل ويشعرون بوجود رابطة راسخة في الإنجيل تربطهم بالدولة اليهودية ".
وردا على سؤال حول ما إذا كان للقرار دافعاً خارجياً جيوسياسياً كالرغبة في العودة بقوة إلى الشرق الاوسط بعد الفراغ الجيوستراتيجي الذي تركته أمريكا طيلة السنوات الاخيرة وملأته روسيا وقوى اقليمية، قال تشومسكي "البعد الجيوسياسي في هذا القرار ضئيل جداً وأشك في ذلك. وحتى إذا كان هناك بعد جيوسياسي فإنه يصب في صالح روسيا".
وقال تشومسكي رداً على سؤال أخر حول ردود فعل الزعماء العرب تجاه قرار ترمب : "عن أي زعماء عرب تتحدث؟ شغلهم الشاغل هو الحفاظ على سلطتهم وثرواتهم، وإبقاء شعوبهم تحت السيطرة. قد يصدروا بيانات هنا أو هناك، بهدف تهدئة الجماهير، وقد يذهبون إلى حد استخدام القوة" قبل أن يستدرك قائلا "ولكن لا أحد يسيطيع التنبؤ بمآلات الوضع، تماما مثل الربيع العربي".
وتعليقاً على تجاهل ترامب لتحفظات حلفائه الغربيين والأصوات الداخلية العديدة قال عالم اللسانيات الأبرز في العالم إن قاموس ترامب بات محدودا في كلمة واحدة وهي "أنا"، ما يثير المخاوف بشأن إدارته للولايات المتحدة الأمريكية.

"أنا مسرورة لأنّنى أدفع دين الرئيس ماو ! " تشانغ تشنغ أثناء محاكمتها عقب وفاة ماوتسي تونغ

"أنا مسرورة لأنّنى أدفع دين الرئيس ماو ! "
تشانغ تشنغ أثناء محاكمتها عقب وفاة ماوتسي تونغ.
كانت محاكمتها تتويج لانتصار الجناح اليميني في الحزب الشيوعي الصيني بقيادة تينغ هسيابينغ.وقد اتهمت هذه الرفيقة وهي زوجة الرفيق ماو مع تلاثة اخرين سماهم دينغ هسياو بينغ وحناحه بعصابة الاربعة بكل الانزلاقات اليسارية التي عرفتها الثورة الثقافية التي اطلق شرارتها ماو.وتعتبر الثورة الثقافية احدى احم مراحل تثوير المجتمع وتطوير علاقات الانتاج لشعب في مرحلة الثورة وبناء سلطة الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية وطبعا كانت فيها اخطاء فادحة ارتكبت واستغلها الجناح اليميني المحافظ.دراسة هذه التجربة تستحق تخصيص حيز لها.

الأربعاء، 6 ديسمبر 2017

وداعا رفيقنا بيير اولير

باريس .
شريف فرنسي من رفاق النضال الاممي يرتقي في حادثة بمحطة ميترو باريسية .
هو الرفيق Pierre Oller عضو الحزب الشيوعي الماوي و ممثله في الائتلاف السياسي الداعم لرفيقنا الاسير جورج ابراهيم عبدالله .
هو الرفيق الذي لم يتمكن تقدمه في العمر ( 81 سنة ) من الحضور الفاعل في مجموع المظاهرات الداعمة لنضال شعوبنا ضد الصهيونية و الرجعية و عرابيهما . كان الى جانب رفاقه ، في شهر اكتوبر الماضي امام سجن Lannemezan ، في المسيرة الداعمة لرفيقنا الاسير جورج عبدالله . كان الى جانب رفاقه من شرفاء النضال الاممي في المظاهرات الداعمة للنضال الفلسطيني ، لاسراه و لفصائله المقاومة .
هو الرفيق البروليتاري الذي غادر المعمل ، حيث كان اجيرا ، للالتحاق بالمعمل السياسي و خلاياه المقاومة .
كل التعازي لعائلة رفيقنا الشريف Pierrot و لرفاقه و رفيقاته من الحزب الشيوعي الماوي .
لمن يريد المشاركة في توديع رفيقنا :
الجمعة 08 من الشهر الجاري في Hôpital de la Pitié Salpetrière على الساعة الثامنة صباحا ... و من هناك في مسيرة نحو مقبرة Cimetière du Père Lachaise ( الموعد في المقبرة على الساعة العاشرة صباحا في Salle Maujean ) .
انحني .
 ‏‎Abdelhadi Ben Seghir‎‏.



الاثنين، 4 ديسمبر 2017

(روزا باركز)...السود بامريكا والحق في الكرسي في الحافلة



في إحدى الليالي الباردة من عام 1955 خرجت عاملة الخياطة (روزا باركز) ذات البشرة السمراء، من محل عملها قاصدة محطة وقوف الحافلة لكي تذهب الى محل سكناها. وأثناء وقوفها شاهدت منظرًا مؤلما ومألوفًا، و هو قيام رجل أسود من كرسيه ليجلس مكانه رجل أبيض !
لم يكن هذا السلوك وقتها نابعًا من روح أخوية، أو لمسة حضارية؛ بل لأن القانون الأمريكي آنذاك كان يمنع منعًا باتًّا جلوس الرجل الأسود وسيده الأبيض واقف. حتى وإن كانت الجالسة امرأة سوداء عجوزا، وكان الواقف شابًا أبيض في عنفوان شبابه، فتلك مخالفة تُغرم عليها المرأة العجوز!
وكان مشهورًا وقتها أن تجد لوحة معلقة على باب أحد المحال التجارية أو المطاعم مكتوب عليها: "ممنوع دخول القطط والكلاب والرجل الأسود"!
وصلت الحافلة واستقلتها (روزا) ورمت بنفسها على إحدى المقاعد الفارغة إلى أن جاءت المحطة التالية، وصعد الركاب، وإذ بالحافلة ممتلئة، وبهدوء اتجه رجل أبيض إلى حيث تجلس (روزا) منتظرًا أن تفسح له المجال، لكنها نظرت إليه بلامبالاة، وعادت لتطالع الطريق مرة أخرى!
ثارت ثائرة الرجل الأبيض، وأخذ الركاب البيض في سب (روزا) والتوعد لها إن لم تقم من فورها وتجلس الرجل الأبيض الواقف، لكنها أبت وأصرت على موقفها، فما كان من سائق الحافلة أمام هذا الخرق الواضح للقانون إلا أن يتجه مباشرة إلى الشرطة
كي يتم التحقيق مع تلك المرأة السوداء التي أزعجت السادة البيض. وبالفعل تم التحقيق معها وتغريمها 15 دولارًا؛ نظير تعديها على حقوق الغير!
وهنا .. انطلقت الشرارة في سماء أمريكا، وثارت ثائرة السود بجميع الولايات، وقرروا مقاطعة وسائل المواصلات، والمطالبة بحقوقهم كبشر لهم حق الحياة والمعاملة الكريمة. 
استمرت حالة الغليان مدة كبيرة، امتدت ل 381 يومًا، وأصابت أمريكا بصداع مزمن.
وفي النهاية، خرجت المحكمة بحكمها الذي نصر (روزا باركس) في محنتها، وتم إلغاء ذلك العرف الجائر وكثيرًا من الأعراف والقوانين العنصرية.
أصدر كتاب لها باسم ( القوة الهادئة) 1994 تحكي فيه تفاصيل الحادثة، وحصلت على الوسام الرئاسي للحرية عام 1996.

الجمعة، 1 ديسمبر 2017

الارجنتين: لا افلات من العقاب

الارجنتين: لا افلات من العقاب
.الحكم على 29 اعضاء سابقين في المجلس العسكري بمؤبد بتورطهم في انتهاكات حقوق الانسان في فترة "الحرب القذرة"زمان الدكتاتورية العسكرية1976-1983
اثنان من المحكومين عليهم:
القبطان Alfredo Astiz الملقب بملاك الموت. رفض الاعتذار.
القبطان Jorge Eduardo Acosta. الملقب بالنمر.متورطين بتحويل مدرسة الميكانيك البحرية الي مركز التعذيب سري.
القاء المعتقلين و المنشقين من الطاءرة في جنوب المحيط الاطلسي.
رحبت بالحكم اعضاء حركة امهات Plaza Di Mayo.